سأشق طريقي،
إلى وسط المدينة،
أتجول وأستقر هناك،
وأجد لنفسي شراباً لائقاً.
لا أحتاج إلى خوذة
لتدخلني غمار الحياة،
لأنني أعبر الماء،
ملقياً باللائمة على حماقة كبريائي.
تسمو بي،
تمزقني،
حيرةٌ... هي جل ما تعطيني،
أراوح مكاني المعهود.
ترفعني إلى أعلى،
تبقيني مكتملاً،
أشعر الآن وكأنني أعيش
في الغبراء.